مواضيع ساخنة

قصّة المودة عن قيس وليلى

  قصّة المودة عن قيس وليلى

قصّة  المودة عن قيس وليلى

اعشق قيس بن الملوح وابن عمه ليلى بنت المهدي واثنين من الصغار الذين يهتمون بعائلاتهم وعندما اخفى كبرا له ليلى وظل قيس على عشقه وتاجر ليلى الحب ، وعندما الأفراد المعروفين بين سرد سخطهم وأبي ليلى ، ورفض أن يتزوج له ، قيس واتضح أنه مريض في ضوء مصاعب ليلى ، لذلك ذهب والده لأخيه و أبي ليلى ، وقال له: "ابن أختك سوف يموت أو الصخب ، وموازنة عزيمتك وطلبك" ، لكنه لا يستطيع ويتعهد ، ويطالبها بنصف أفضل لأشخاص آخرين.
عندما عرفت عاطفتها عن قيس سخرت منها على أنها لم تعترف بزوج آخر لتتحدث إليها ، فقد وافقت على مضض ، واستمرّت في بضعة أيام حتى زوج زوجته مهدي من حاوية ورد محمد لذا استقال كويز من الأفراد ، وحرج في الوديان ، والأخير لا يستيقظ من عجبه فقط في ذكرى ليلى.
تزور قيس بقايا بيوتها ، تنهد ، وتفرز الآية في حبها ، حتى عنوان المجنون. وعلاوة على ذلك ، فإن تداول ليلى كان حبًا غير عادي حتى النقطة التي سئمت بها ، والعذاب والإهدار ، وركل الدلو أمامه ، وعرفتها بالمرور ، فقد كان فقط أن تذهب على قبرها ، وراثيا والحب ، حتى يمر على.

ليست هناك تعليقات